الجزء الثاني
الربع التاسع
من الآية 142إلى 157
* . * . * . * . *
~ ~ ~
السُّفَهَاءُ
ضعاف العقول وهم اليهود والمشركون والمنافقون
~ ~ ~
ما وَلاهُمْ
ما صرفهم
~ ~ ~
وكذلك جعلناكم أمة وَسَطًا لتكونوا شهداء على الناس
عدولاً تشهدون أن الرسل قد بَلَّغوا أقوامهم
~ ~ ~
لَكَبِيرةً
أي التولية عن بيت المقدس إلى الكعبة
~ ~ ~
إِيمَانَكُم
صلاتكم التي صليتموها إلى بيت المقدس
~ ~ ~
لَرَؤُوفٌ
حمى أولياءه من الوقوع في الضرر و جنبهم المكاره
~ ~ ~
رَحِيمٌ
لم يحرمهم من ثواب أعمالهم
~ ~ ~
شَطْرَ المَسْجِدِ
قِبَلَهُ
~ ~ ~
يَعْرِفُونَهُ
أحبار اليهود يعرفون الرسول كما يعرفون أبناءهم
~ ~ ~
لَيَكْتُمُونَ الحَقَّ
يكتمون عن الناس صفة النبي محمد صلى الله عليه وسلم التي جاءت في التوراة
~ ~ ~
مِنَ المُمْتَرِينَ
من الشاكين في كتمانهم مع العلم به
~ ~ ~
الكِتَابَ وَالحِكْمَةَ
القرآن والسنة
~ ~ ~
وَيُعَلِّمُكُمْ مَا لَمْ تَكُونُوا تَعْلَمُونَ
يعلمكم الفقه في الدين
~ ~ ~
وَلَنَبْلُوَنَّكُم
لنختبرنكم
~ ~ ~
مُصِيبَةٌ
ما يصيب العبد من ضرر في نفسه وأهله وماله
~ ~ ~
صَلَواتٌ
مغفرة من الله تعالى
~ ~ ~
َرَحْمَةٌ
وهي النعم الكثيرة وأعلاها الجنة
************
الربع العاشر
من الآية 158إلى 176
* . * . * . * . *
شَعَائِرِ اللهِ
معالم دينه في الحج والعمرة
~ ~ ~
اعْتَمَرَ
زار البيت الحرام في نسك العمرة
~ ~ ~
فلا جُنَاحَ
فلا إثم
~ ~ ~
يَطَّوَّفَ
يسعى بين الصفا والمروة
~ ~ ~
فَإِنَّ اللهَ شَاِكرٌ
يثيب على القليل بالكثير
~ ~ ~
يَلْعَنُهُمُ اللهُ
يطردهم الله من رحمته
~ ~ ~
يُنْظَرُونَ
يمهلون ليعتذروا
~ ~ ~
الفُلْكِ
السفن
~ ~ ~
وَبَثَّ فِيهَا
نشر فيها بالتوالد من سائر المخلوقات
~ ~ ~
وَتَصْرِيفِ الرِّيَاحِ
تقليبها وتنويعها
~ ~ ~
لآيَاتٍ
دلالات على وحدانية الله
~ ~ ~
أَنْدَادًا
نظراء وأمثالا
~ ~ ~
وَتَقَطَّعَتْ بِهِمُ الأَسْبَابُ
تقطعت بهم الحيل وأسباب الخلاص ، انقطعت المودة بينهم
~ ~ ~
كَرَّةً
عودة إلى الدنيا
~ ~ ~
حَسَرَاتٍ
ندامات شديدة تمنع صاحبها من الحركة
~ ~ ~
خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ
كل معصية
~ ~ ~
مُبِينٌ
واضح
~ ~ ~
ألفَيْنَا
وجدنا
~ ~ ~
يَنْعِقُ
يصوت ويصيح
~ ~ ~
أُهِلَّ بِهِ لِغَيْرِ اللهِ
وهو رفع الصوت باسم من تذبح له من الآلهة
~ ~ ~
اضْطُرَّ
ألجئ وأكره
~ ~ ~
غَيْرَ بَاغٍ
غير طالب للمحرم
~ ~ ~
وَلا عَادٍ
غير متجاوز ما يسد به الرمق
~ ~ ~
ولا يُزَكِّيهِم
ولا يثني عليهم ، ولا يطهرهم من دنس ذنوبهم
~ ~ ~
شِقَاقٍ بَعِيدٍ
نزاع وخلاف بعيد عن الحق
~ ~ ~
ا.هـ
******************
الربع الحادي عشر
من الآية 177إلى 188
* . * . * . * . *
البِرَّهو الإيمان والعمل بكل الطاعات ومكارم الأخلاق
~ ~ ~
المَسَاكِينَ
هم الذين لا يجدون ما يكفيهم
~ ~ ~
المسافر الذي انقطع عن أهله أو فقد ماله والضيف
~ ~ ~
وفي الرِّقَابِ
وفي تحريرها من الرق
المرض والسقام
~ ~ ~
وَحِينَ البَأْسِ
حين القتال ولقاء العدو
~ ~ ~
فَمَنْ عُفِيَ لَهُ من تنازل له ولي الدم عن القصاص إلى الدية
~ ~ ~
أن يحسن الطالب الطلب
~ ~ ~
أن يحسن المطلوب منه الأداء
~ ~ ~
أي تخفيف مما كتب على من كان قبلكم
~ ~ ~
فَمَنِ اعْتَدىقتل بعد قبول الفدية
~ ~ ~
حياةحياة للقاتل والمقتول وللمجتمع
~ ~ ~
تعمد الخروج عن الحق
~ ~ ~
فَعِدةٌ مِنْ أيامٍ أُخَرَ
يستطيعونه،أو يتحملونه بمشقة لكبر سن أو
مرض لا يرجى برؤه و الحبلى و والمرضعإذا
خافتا أفطرتا و أطعمتا كل يوم مسكينا
مشروعية التكبير في عيد الفطر من رؤية
هلال شوال إلى الانتهاء من صلاة العيد
~ ~ ~
وَأَنْتُمْ لِباسٌ لَهُنَّ
تخونون أنفسكم بفعل المحظور
~ ~ ~
الخَيْطُ الأبْيَضُ مِنَ الخَيْطِ الأسْوَدِ مِنَ الفَجْرِ
بياض النهار من سواد الليل
~ ~ ~أَتُّموا الصِّيامَ إلى اللَّيْلِ
منقطعون للعبادة
~ ~ ~
حُدودُ الله
أوامره و نواهيه~ ~ ~
بِالباطِلِ
بغير حق
~ ~ ~
تُدْلوا بِها
تلقوا بالخصومة
الربع الثاني عشر
من الآية 189إلى 202
* . * . * . * . *
مواقيتُ للنَّاس
يعرفون بها أوقات العبادة
~ ~ ~
وَلا تَعتَدوا
لاترتكبوا المحرمات
~ ~ ~
ثَقِفْتُموهم
وجدتموهم
~ ~ ~
وَ الفِتْنةُ
الشرك بالله
~ ~ ~
و الفِتْنَةُ أشَدُّ مِنَ القَتْلِ
الشرك بالله أعظم من القتل
~ ~ ~
عِنْدَ المَسْجِد الحرامِ
مكة و الحرم من حولها
~ ~ ~
فَإنْ انْتَهَوْا
انتهوا عن الشرك و عن قتال المؤمنين
~ ~ ~
وَ يَكونَ الدِّينُ لله
يكون دين الله (الإسلام) ظاهرا على سائر الأديان
~ ~ ~
وَ أتِمُّوا الحَج و العُمرةَ
إكمال أفعالها بعد الشروع
~ ~ ~
أُحْصِرْتُم
منعتم من الإتمام بعدو أو مرض
~ ~ ~
فما اسْتَيْسَرَ مِنَ الهَدْيِ
ما تيسر من الأنعام شاة فما فوقها
~ ~ ~
لا تَحْلِقوا رُؤوسَكُم
لا تحلوا من الإحرام بالحلق حتى يبلغ الهدي محله
~ ~ ~
حاضِر المَسْجِد الحرام
أهل مكة و الحرم من حولها
~ ~ ~
أشْهُرٍ معلومات
شوال و ذو القعدة و تسع أيام من ذي الحجة
~ ~ ~
فَرَضَ
ألزم نفسه بالإحرام
~ ~ ~
فلا رَفَثَ
فلا جماع و لا دواعيه من القول أو الفعل
~ ~ ~
ولا فُسوقَ
الفسوق هنا جميع المعاصي
~ ~ ~
ولا جِدالَ
لا خصام ولا مماراة تؤديان إلى التنافر والخصام
~ ~ ~
وتزوَّدوا
أي تزوَّدوا من الطعام
~ ~ ~
جُناحٌ
إثم و حرج
~ ~ ~
فَضْلاً
رزقا بالتجارة و الاكتساب
~ ~ ~
أفَضْتُمْ
دفعتم أنفسكم
~ ~ ~
المشْعَر الحرامِ
المزدلفة كلها
~ ~ ~
قَضَيْتُم
أديتم الحج
~ ~ ~
مَناسِكَكُمْ
عبادات الحج
~ ~ ~
خَلاقٍ
حظ و نصيب