عرض مشاركة واحدة
  #4  
قديم 06-09-2017, 03:59 PM
الصورة الرمزية أم أبي التراب
أم أبي التراب أم أبي التراب غير متواجد حالياً
غفر الله لها
 
تاريخ التسجيل: May 2017
المشاركات: 4,213
Arrow

الجزء الثاني
الربع التاسع

من الآية 142
إلى 157
* . * . * . * . *

~ ~ ~
السُّفَهَاءُ
ضعاف العقول وهم اليهود والمشركون والمنافقون

~ ~ ~
ما وَلاهُمْ
ما صرفهم

~ ~ ~
وكذلك جعلناكم أمة وَسَطًا لتكونوا شهداء على الناس
عدولاً تشهدون أن الرسل قد بَلَّغوا أقوامهم

~ ~ ~
لَكَبِيرةً
أي التولية عن بيت المقدس إلى الكعبة

~ ~ ~
إِيمَانَكُم
صلاتكم التي صليتموها إلى بيت المقدس

~ ~ ~
لَرَؤُوفٌ
حمى أولياءه من الوقوع في الضرر و جنبهم المكاره

~ ~ ~
رَحِيمٌ
لم يحرمهم من ثواب أعمالهم

~ ~ ~
شَطْرَ المَسْجِدِ
قِبَلَهُ

~ ~ ~
يَعْرِفُونَهُ
أحبار اليهود يعرفون الرسول كما يعرفون أبناءهم
~ ~ ~
لَيَكْتُمُونَ الحَقَّ
يكتمون عن الناس صفة النبي محمد صلى الله عليه وسلم التي جاءت في التوراة

~ ~ ~
مِنَ المُمْتَرِينَ
من الشاكين في كتمانهم مع العلم به
~ ~ ~
الكِتَابَ وَالحِكْمَةَ
القرآن والسنة

~ ~ ~
وَيُعَلِّمُكُمْ مَا لَمْ تَكُونُوا تَعْلَمُونَ
يعلمكم الفقه في الدين

~ ~ ~
وَلَنَبْلُوَنَّكُم
لنختبرنكم

~ ~ ~
مُصِيبَةٌ
ما يصيب العبد من ضرر في نفسه وأهله وماله

~ ~ ~
صَلَواتٌ
مغفرة من الله تعالى

~ ~ ~
َرَحْمَةٌ
وهي النعم الكثيرة وأعلاها الجنة

************
الربع العاشر
من الآية 158
إلى 176
* . * . * . * . *

شَعَائِرِ اللهِ
معالم دينه في الحج والعمرة
~ ~ ~
اعْتَمَرَ
زار البيت الحرام في نسك العمرة

~ ~ ~
فلا جُنَاحَ
فلا إثم
~ ~ ~
يَطَّوَّفَ
يسعى بين الصفا والمروة
~ ~ ~
فَإِنَّ اللهَ شَاِكرٌ
يثيب على القليل بالكثير

~ ~ ~
يَلْعَنُهُمُ اللهُ
يطردهم الله من رحمته
~ ~ ~
يُنْظَرُونَ
يمهلون ليعتذروا
~ ~ ~
الفُلْكِ
السفن
~ ~ ~
وَبَثَّ فِيهَا
نشر فيها بالتوالد من سائر المخلوقات
~ ~ ~
وَتَصْرِيفِ الرِّيَاحِ
تقليبها وتنويعها

~ ~ ~
لآيَاتٍ
دلالات على وحدانية الله
~ ~ ~
أَنْدَادًا
نظراء وأمثالا
~ ~ ~
وَتَقَطَّعَتْ بِهِمُ الأَسْبَابُ
تقطعت بهم الحيل وأسباب الخلاص ، انقطعت المودة بينهم
~ ~ ~
كَرَّةً
عودة إلى الدنيا
~ ~ ~
حَسَرَاتٍ
ندامات شديدة تمنع صاحبها من الحركة
~ ~ ~
خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ
كل معصية
~ ~ ~
مُبِينٌ
واضح
~ ~ ~
ألفَيْنَا
وجدنا
~ ~ ~
يَنْعِقُ
يصوت ويصيح
~ ~ ~
أُهِلَّ بِهِ لِغَيْرِ اللهِ
وهو رفع الصوت باسم من تذبح له من الآلهة
~ ~ ~
اضْطُرَّ
ألجئ وأكره
~ ~ ~
غَيْرَ بَاغٍ
غير طالب للمحرم
~ ~ ~
وَلا عَادٍ
غير متجاوز ما يسد به الرمق
~ ~ ~
ولا يُزَكِّيهِم
ولا يثني عليهم ، ولا يطهرهم من دنس ذنوبهم
~ ~ ~
شِقَاقٍ بَعِيدٍ
نزاع وخلاف بعيد عن الحق

~ ~ ~


ا.هـ
******************
الربع الحادي عشر
من الآية 177
إلى 188
* . * . * . * . *

البِرَّ
هو الإيمان والعمل بكل الطاعات ومكارم الأخلاق
~ ~ ~
المَسَاكِينَ
هم الذين لا يجدون ما يكفيهم
~ ~ ~
ابْنَ السَّبِيلِ
المسافر الذي انقطع عن أهله أو فقد ماله والضيف
~ ~ ~
وفي الرِّقَابِ

وفي تحريرها من الرق
~ ~ ~
البَأْسَاءِ
الفقر
~ ~ ~
الضَّرَّاءِ
المرض والسقام
~ ~ ~
وَحِينَ البَأْسِ

حين القتال ولقاء العدو
~ ~ ~
كُتِبَ عَلَيْكُمْ
فرض عليكم
~ ~ ~
فَمَنْ عُفِيَ لَهُ
من تنازل له ولي الدم عن القصاص إلى الدية
~ ~ ~
فَاتِّباعٌ بالمَعْروف
أن يحسن الطالب الطلب
~ ~ ~
وَ أَداءٌ إليهِ بِإحسانٍ
أن يحسن المطلوب منه الأداء
~ ~ ~

تَخْفيفٌ
أي تخفيف مما كتب على من كان قبلكم
~ ~ ~
فَمَنِ اعْتَدى
قتل بعد قبول الفدية
~ ~ ~
حياة
حياة للقاتل والمقتول وللمجتمع
~ ~ ~
خَيرًا
مالا كثيرا
~ ~ ~
جَنَفاً
ميلاً عن الحق خطأً
~ ~ ~
إثما
تعمد الخروج عن الحق
~ ~ ~
فَعِدةٌ مِنْ أيامٍ أُخَرَ
صم كيف شئت
~ ~ ~
يطيقونه
يستطيعونه،أو يتحملونه بمشقة لكبر سن أو
مرض لا يرجى برؤه و الحبلى و والمرضعإذا
خافتا أفطرتا و أطعمتا كل يوم مسكينا
~ ~ ~
تطوع خيراً
أطعم مسكينا آخر
~ ~ ~
وَلِتُكَبِّروا الله
مشروعية التكبير في عيد الفطر من رؤية
هلال شوال إلى الانتهاء من صلاة العيد

~ ~ ~
الرَّفَثُ
الجماع
~ ~ ~
هُنَّ لباسٌ لَكُمْ
هن سكن لكم
~ ~ ~
وَأَنْتُمْ لِباسٌ لَهُنَّ
و أنتم سكن لهن
~ ~ ~
تَخْتانونَ
تخونون أنفسكم بفعل المحظور
~ ~ ~
باشِروهُنَّ
المباشرة هي الجماع
~ ~ ~
ما كَتَبَ اللهُ لَكُم
اي من الولد و النسل
~ ~ ~
الخَيْطُ الأبْيَضُ مِنَ الخَيْطِ الأسْوَدِ مِنَ الفَجْرِ
بياض النهار من سواد الليل
~ ~ ~
أَتُّموا الصِّيامَ إلى اللَّيْلِ
إلى غروب الشمس
~ ~ ~
عاكِفونَ
منقطعون للعبادة
~ ~ ~
حُدودُ الله
أوامره و نواهيه
~ ~ ~
بِالباطِلِ

بغير حق
~ ~ ~


تُدْلوا بِها

تلقوا بالخصومة
*** *** ***
الربع الثاني عشر
من الآية 189
إلى 202
* . * . * . * . *

مواقيتُ للنَّاس

يعرفون بها أوقات العبادة
~ ~ ~


وَلا تَعتَدوا

لاترتكبوا المحرمات
~ ~ ~

ثَقِفْتُموهم

وجدتموهم
~ ~ ~

وَ الفِتْنةُ

الشرك بالله
~ ~ ~


و الفِتْنَةُ أشَدُّ مِنَ القَتْلِ

الشرك بالله أعظم من القتل
~ ~ ~


عِنْدَ المَسْجِد الحرامِ

مكة و الحرم من حولها
~ ~ ~

فَإنْ انْتَهَوْا

انتهوا عن الشرك و عن قتال المؤمنين
~ ~ ~

وَ يَكونَ الدِّينُ لله

يكون دين الله (الإسلام) ظاهرا على سائر الأديان
~ ~ ~


وَ أتِمُّوا الحَج و العُمرةَ

إكمال أفعالها بعد الشروع
~ ~ ~

أُحْصِرْتُم

منعتم من الإتمام بعدو أو مرض
~ ~ ~


فما اسْتَيْسَرَ مِنَ الهَدْيِ

ما تيسر من الأنعام شاة فما فوقها
~ ~ ~
لا تَحْلِقوا رُؤوسَكُم

لا تحلوا من الإحرام بالحلق حتى يبلغ الهدي محله
~ ~ ~


حاضِر المَسْجِد الحرام

أهل مكة و الحرم من حولها
~ ~ ~

أشْهُرٍ معلومات

شوال و ذو القعدة و تسع أيام من ذي الحجة
~ ~ ~

فَرَضَ
ألزم نفسه بالإحرام
~ ~ ~
فلا رَفَثَ

فلا جماع و لا دواعيه من القول أو الفعل
~ ~ ~
ولا فُسوقَ

الفسوق هنا جميع المعاصي
~ ~ ~
ولا جِدالَ

لا خصام ولا مماراة تؤديان إلى التنافر والخصام
~ ~ ~
وتزوَّدوا

أي تزوَّدوا من الطعام
~ ~ ~
جُناحٌ

إثم و حرج
~ ~ ~
فَضْلاً

رزقا بالتجارة و الاكتساب
~ ~ ~
أفَضْتُمْ

دفعتم أنفسكم
~ ~ ~
المشْعَر الحرامِ

المزدلفة كلها
~ ~ ~
قَضَيْتُم
أديتم الحج
~ ~ ~
مَناسِكَكُمْ

عبادات الحج
~ ~ ~
خَلاقٍ
حظ و نصيب

*** *** ***
رد مع اقتباس