#11
|
||||
|
||||
تدريبات بين اسم إنَّ وأخواتها وخبرها فيما يلي :أ- "قل أوحي إليَّ أنهُ استمَعَ نفرٌ من الجِنّ" ب-"قُلْ إنَّ ربي يقذِفُ بالحَقِّ" ج- "إنَّ اللهَ وملائِكَته يُصلون على النبي" د- "وما رَمَيْتَ إذ رَمَيْتَ ولكنًَّ اللهَ رمى هـ- وحاملين سيوفَ الهِنْدِ مُرْهَفَةً كَأنّها في ظلامِ النَّقْعِ نيرانُ و- يا راكبين عتاقَ الخيلَ ضامرةً كَأنّها في مجالِ السَّبْقِ عِقبانُ ز-بكى صاحبي لما رأى الدربَ دونه وأيْقَنَ أنَّا لاحقان بقيصرا ح - ألا لَيْتَ الشبابَ يَعَودُ يوماً فَأخبِرَهُ بما فعلَ المشيبُ ط-ليتَ هندًا أنجَزَتْنا ما تَعدْ وَشَفَتْ أنْفُسَنا مما تَجِدْ ي- واستَبَدَتْ مرةً واحدةً إنما العاجِزُ مَنْ لا يَستَبِدْ ك- يا ليتَ شِعْري ولَيْتَ الطيرَ تُعلِمُني ما كانَ شَأْنُ عَليٍ وابنِ عَفّانا ل- ألا ليتَ شِعْري هل أبيتنَّ ليلةً بوادي القُرى إنّي إذنْ لسعيدُ م- إنَّ في الماضي لنبعًامنه أُسقي ذكرياتي إنَّ في الحاضر مَيْدانًا لِقطفِ الثمراتِ وأحِبُّ الغدَّ إنَّ الغدَّ في قلب الحياة بين العامل وغير العامل من إنَّ وأخواتها – موضحا اسم وخبر العامل منها ، والسبب في إلغاء عمل غير العامل : أ - واستَبَدَتْ مرةً واحدةً إنما العاجز من لا يستبد ب - زَعَمَ الفَرَزْدَقُ أنْ سيقتلُ مَرْبَعًا أبشِرْ بطولِ سَلامةٍ يا مَرْبَعُ ج - "فَذَكِّرْ إنَّما أنْتَ مُذَكِّرٌ" د - "إنَّ فيها قوماً جبارين" هـ - "أنَّ اللهَ عليمٌ بصيرٌ" و - " قل : إنَّما أنا بَشَرٌ مِثْلُكُمْ يُوحى إليَّ أنَّما إلهُكُمْ إلهٌ واحد" ز - " إذا جاءك المنافقون قالوا : نَشْهَدُ إنَّك لرسولُ اللهِ ، واللهُ يَعْلَمُ إنَّكَ لَرسولُه ، واللهُ يَشْهَدُ إنَّ المنافقين لكاذبون" ح - " أيَحْسَبُ أنْ لنْ يَقْدِرَ عليه أحد" ط - " أو لم يُنَبّأُ بما في صُحُفِ موسى * وإبراهيمَ الذي وفّى : أنْ لا تَزِرُ وازرةٌ وِزْرَ أخرى وأنْ لَيسَ للإنسانِ إلاّ ما سعى ، وأنَّ سَعْيَهُ سَوفَ يُرى" - هنا - اضبط همزة أنَّ بالكسرة أو الفتحة وبين سبب الكسر أو الفتح فيما يلي : أ - يا قومُ لا تتكلموا ان الكلامَ مُحَرَّمُ ودعوا التَّفَهُمَ جانبا فالخيرُ أَنْ لا تفهموا فتثبتوا في جَهْلِهمْ فالشَّرُ أَنْ تتعلموا ان السياسةَ سِرَّها لو تعلمون مُطَلسَمُ إنْ قيلَ هذا شَهْدُكُمْ مُرُّ فقولوا عَلْقَمُ أو قيل ان نهارَكُمْ ليلٌ فقولوا مُظْلِمُ أو قيل ان بَلادَكُمْ يا قَوْمُ سَوفَ تُقَسَّمُ ب- قال عُمَرُ بنُ الخَطّابِ رضيَ اللهُ عنه "أيُّها الناسُ إنه أتى عليُّ حينٌ ، وأنا أحْسَبُ أن مَنْ قرأَ القرآنَ إنما يُريدُ اللهَ وما عِندهُ ، ألا وانه قد خُيِّلَ اليَّ أن أقواما يقرأون القرآنَ يريدون به ما عِنْدَ الناسِ ، ألا فأريدوا الله بقراءتكم ، وأُريدوه بأعمالِكُمْ ، فإنما كُنَّا نَعْرِفُكُمْ إذ الوَحْيُ يَنزِلُ ، واذْ النبيُّ صلى اللهُ عليهِ وسَلَّمَ بينَ أظْهُرنا ، فقد رُفِعَ الوَحيُ ،وذهبَ النبيُّ عليه السلامُ ، فإنما أعْرِفُكْم بما أقولُ لكم ، ألا فَمَنْ أظهَرَ لنا خيرًا ، ظَنَنَّا به خيرًا ، وأثنينا به عليه ، ومَنْ أظْهَرَ لنا شَرًّا ظننا به شرًا ، وأبغضناه عليه . بين اسم لا النافية للجنس وخبرها فيما يلي : أ - "لا عاصِمَ اليومَ من أمرِ اللهِ إلا مَنْ رَحِمَ" ب - " ولا جِدالَ في الحِج" ج - "ذلكَ الكتابُ لا ريبَ فيه" د - "لا الهَ إلا اللهُ" هـ- لا ناقةَ لي في هذا ولا جمل و - لا خيلَ عندك تُهديها ولا مالُ فَلْيُسْعِدُ النّطْقُ إن لم تُسْعَد الحالُ ز - ولا عَيْبَ فيهم غيرَ أنّ سيوفَهم بهنَّ فُلولٌ من قِراعِ الكتائبِ ح - أتى على الكُلّ أمْرٌ لا مَرَدَّ لَهُ حتى قَضَوْا فكأنَّ القومَ ما كانوا دهى الجزيرةَ أمرٌ لا عزاءَ له هوى له أحُدٌ وانهَدَّ ثَهلانُ - هنا - |
|
|