العودة   ملتقى نسائم العلم > ملتقى البحوث > ملتقى البحوث المترجمة للإنجليزية

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
المشاركة السابقة   المشاركة التالية
  #1  
قديم 11-22-2021, 10:43 PM
الصورة الرمزية أم أبي التراب
أم أبي التراب أم أبي التراب غير متواجد حالياً
غفر الله لها
 
تاريخ التسجيل: May 2017
المشاركات: 4,264
Post أهمية النافلة في حياة المسلم The importance of supererogatory (Nafl) prayers in the life of a Muslim

أهمية النافلة في حياة المسلم
The importance of supererogatory (Nafl) prayers in the life of a Muslim

إنَّ الْحَمْدَ لِلَّهِ نَحْمَدُهُ، وَنَسْتَعِينُهُ وَنَسْتَغْفِرُهُ، وَنَعُوذُ بِاللَّـه مِنْ شُرُورِ أَنْفُسِنَا وَمِنْ سَيِّئَاتِ أَعْمَالِنَا، مَنْ يَهْدِهِ اللَّهُ فَلَا مُضِلَّ لَهُ، وَمَنْ يُضْلِلْ فَلَا هَادِيَ لَهُ.وَأَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ. وَأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَسَلَّمَ.

"يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلَا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ " آل عمران / آية : 102 "

"يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَّفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالًا كَثِيرًا وَنِسَاءً وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي تَسَاءَلُونَ بِهِ وَالْأَرْحَامَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبًا". النساء / آية : 1 .
"يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَقُولُوا قَوْلًا سَدِيدًا * يُصْلِحْ لَكُمْ أَعْمَالَكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزًا عَظِيمًا" الأحزاب / آية : 70 ، 71.



A Series for Defending the Sunnah

The importance of supererogatory (Nafl) prayers in the life of a Muslim

Praise be to Allah, and we seek His help and forgiveness, and we seek refuge in Allah from the evils of ourselves and from the evils of our deeds, Whoever Allah guides, none will mislead him, and whoever misleads, none will guide him. I bear witness that there is no god but Allah alone no partner for him. And I bear witness that Mohammad is His servant and Messenger, may Allah bless him and his family and grant them peace.
"يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلَا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ " آل عمران / آية : 102 "

O you who have believed, fear Allāh as He should be feared and do not die except as Muslims
يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَّفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالًا كَثِيرًا وَنِسَاءً وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي تَسَاءَلُونَ بِهِ وَالْأَرْحَامَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبًا". النساء / آية : 1 .
O mankind! Be dutiful to your Lord, Who created you from a single person (Adam), and from him (Adam) He created his wife [Hawwâ (Eve)], and from them both He created many men and women; and fear Allâh through Whom you demand (your mutual rights), and (do not cut the relations of) the wombs (kinship). Surely, Allâh is Ever an All-Watcher over you
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَقُولُوا قَوْلًا سَدِيدًا * يُصْلِحْ لَكُمْ أَعْمَالَكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزًا عَظِيمًا" الأحزاب / آية : 70 ، 71.
O you who have believed, fear Allāh and speak words of appropriate justice, will [then] amend for you your deeds and forgive you your sins. And whoever obeys Allāh and His Messenger has certainly attained a great attainment

أَمَّا بَعْدُ:
فَإِنَّ أَصْدَقَ الْحَدِيثِ كِتَابُ اللَّهِ، وَخَيْرَ الْهَدْيِ هَدْيُ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وآلِهِ وَسَلَّمَ، وَشَرَّ الْأُمُورِمُحْدَثَاتُهَا، وَكُلَّ مُحْدَثَةٍ بِدْعَةٌ، وَكُلَّ بِدْعَةٍ ضَلَالَةٌ، وَكُلَّ ضَلَالَةٍ فِي النَّارِ. ثم أَمَّا بَعْدُ:
إن الله تعالى خلق الكون من أجل توحيده وتسبيحه . قال تعالى " وَإِن مِّن شَيْءٍ إِلَّا يُسَبِّحُ بِحَمْدِهِ وَلَٰكِن لَّا تَفْقَهُونَ تَسْبِيحَهُمْ " . سورة الإسراء / آية : 44 .
وخص الله الثقلين بالتكليف فخلق الله الإنسان وبَيَّن الغاية من خلقه . قال تعالى " وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ" سورة الذاريات / آية : 56 .
فمعرفة الله بأسمائه وصفاته ، وإقرار الربوبية له ، والتوجه إليه بخالص العبادة ، وتعلق القلب به ، هو حق الله على العباد.
وأهم عناصر الإيمان محبة الله ، فإذا تحققت المحبة الصادقة لله ورسوله نتجت عنها طاعة الله وطاعة رسوله ـ صلى الله عليه وسلم ـ
قال رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم "ثَلَاثٌ مَن كُنَّ فيه وجَدَ حَلَاوَةَ الإيمَانِ: أنْ يَكونَ اللَّهُ ورَسولُهُ أحَبَّ إلَيْهِ ممَّا سِوَاهُمَا، وأَنْ يُحِبَّ المَرْءَ لا يُحِبُّهُ إلَّا لِلَّهِ، وأَنْ يَكْرَهَ أنْ يَعُودَ في الكُفْرِ كما يَكْرَهُ أنْ يُقْذَفَ في النَّارِ." رواه البخاري .
وللإيمان حلاوة يتلذذ بها القلب ويتمثل ذلك في نعيمه وسروره بحب الله وطاعته .
والأسباب الجالبة لحب الله تعالى كثيرة منها : إيثار محاب اللهِ على محاب الإنسان ودوام الذكر وقراءة القرآن والتقرب إلى الله تعالى بالنوافل بعد الفرائض ، وحب الصالحين ومجالستهم ، وإحصاء أسماء الله وصفاته والاستغفار والتوبة ، وهجر المعاصي واجتناب الموبقات ، وشكر الله على نعمه والصبر على البلاء .
فلنبادر بالأعمال الصالحة سواء أكانت فرضًا أو نفلًا

The most truthful book is the book of Allah, and the best guidance is the guidance of Mohammad peace be upon him and his family, and the evil thing is the innovation, every innovation is misguidance, and every misguidance in the fire

Then afterwards

Allah Almighty created the universe in order to unify and glorify Him.

قال تعالى " وَإِن مِّن شَيْءٍ إِلَّا يُسَبِّحُ بِحَمْدِهِ وَلَٰكِن لَّا تَفْقَهُونَ تَسْبِيحَهُمْ " . سورة الإسراء / آية : 44 .

"And there is not a thing that does not glorify Him, but you do not understand their glorification."
Allah assigned Mankind and Jinn to worship him.
وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ" سورة الذاريات / آية : 56 .

"I did not create the jinn and mankind except that they should worship"
Knowing Allah with His Names and Attributes, approving His Lordship, turning to Him with sincere worship, and attaching the heart to Him, is Allah’s right over His servants.
The most important element of faith is the love of Allah. If true love for Allah and His Messenger is realized, obedience to Allah and His Messenger - may God bless him and grant him peace - results from it.
قال رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم "ثَلَاثٌ مَن كُنَّ فيه وجَدَ حَلَاوَةَ الإيمَانِ: أنْ يَكونَ اللَّهُ ورَسولُهُ أحَبَّ إلَيْهِ ممَّا سِوَاهُمَا، وأَنْ يُحِبَّ المَرْءَ لا يُحِبُّهُ إلَّا لِلَّهِ، وأَنْ يَكْرَهَ أنْ يَعُودَ في الكُفْرِ كما يَكْرَهُ أنْ يُقْذَفَ في النَّارِ." رواه البخاري .
Whoever possesses the following three qualities will taste the sweetness of faith
The one to whom Allah and His Prophet become dearer than anything else
Who loves a person and he loves him only for Allah's sake
Who hates to revert to disbelief (Atheism) after Allah has brought (saved) him out from it, as he hates to be thrown in fire
"Al Bukhari.
Faith has a sweetness that delights the heart, and this is represented in its bliss and pleasure, by the love and obedience of Allah.
The reasons that lead to the love of Allah Almighty are many, including: giving preference to what Allah loves over what people love, perpetual remembrance, reading the Quraan, and coming close to Allah Almighty through supererogatory deeds after the obligatory prayers. Loving the righteous and sitting with them, enumerating the names and attributes of Allah, seeking forgiveness and repentance, abandoning sins and avoiding sins, thanking Allah for His blessings and being patient with trials.
Let us initiate good deeds, whether they are obligatory or supererogatory.

رد مع اقتباس
 


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

كود [IMG]متاحة
كود HTML معطلة




الساعة الآن 08:12 AM


Powered by vBulletin™ Version 3.8.7
Copyright © 2024 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved. تركيب: استضافة صوت مصر